متابعة
أعلن مصطفى الرميد، وزير الدولة السابق المكلف بحقوق الإنسان والعلاقات مع البرلمان ، والقيادي البارز في حزب “العدالة والتنمية”، اعتزال العمل السياسي والحزبي، بشكل نهائي.
وقال الرميد في كلمة، خلال حفل تبادل السلطة، مع خلفه مصطفى بايتاس، الوزير المنتدب المكلف بالعلاقات مع البرلمان، والمتحدث باسم الحكومة”اليوم وأنا أغادر المسؤولية الحكومية، التي استغرقت 10 سنوات، وبعد المسؤولية البرلمانية لـ14 سنة، أعتزل السياسة عموما”.
وأضاف “أؤكد اعتزال العمل الحزبي كما أعلنت ذلك سابقا، شاكرا لأعضاء وقيادات حزب العدالة والتنمية ثقتهم”.